أعطي وجهي للحائط، ضاماً كتفاي لتلامسا الحوائط
ركني المفضل في المنزل ....هنا أبكي و هنا أختبأ من الخوف
أغمض عيناي داعيا الله أن يمضي في طريقه دون أن يراني
تصدر الرجفة صريرا بفعل خشب الأرضية فارجو الخشب ألا يفضحني
أشكر الله على قصر قامتي و اشكو إليه صغير سنى
ياليتني في سن أبي حتى أهزمه
يمر الوقت و ينتشر الضوء و يمضي تاركاً إياي في صحبة الخوف ،
تضربني أمي بعد أن تنتزعني من ركني المفضل لأني أغرقت الأرض
لماذا تضربني وانا الخائف
و لا تضرب ما يخيفني
ركني المفضل في المنزل ....هنا أبكي و هنا أختبأ من الخوف
أغمض عيناي داعيا الله أن يمضي في طريقه دون أن يراني
تصدر الرجفة صريرا بفعل خشب الأرضية فارجو الخشب ألا يفضحني
أشكر الله على قصر قامتي و اشكو إليه صغير سنى
ياليتني في سن أبي حتى أهزمه
يمر الوقت و ينتشر الضوء و يمضي تاركاً إياي في صحبة الخوف ،
تضربني أمي بعد أن تنتزعني من ركني المفضل لأني أغرقت الأرض
لماذا تضربني وانا الخائف
و لا تضرب ما يخيفني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق