منمنمــــــــات
26/04/2014
جبر الخواطر عبادة
›
متدوسش على جرح حد..الجروح صيادة لو روحك في السما حتجيبها الأرض جبر الخواطر عبادة *** خليك في الحزن حضن وكون للفرح ركن خليك قد التحد...
هناك 3 تعليقات:
02/04/2014
أرشيفي السينمائي ..«فتاة المصنع»: فيلم موجع ..اصطاد الجرح رغم ضعف شبكة السيناريو
›
لا يمارس الشارع المصري السينما سوى عندما تلتقطه كاميرا محمد خان، تلك الكاميرا التي اقتحمته قبل ما يقرب من ربع قرن عندما قدم فيلمه الثاني ...
هناك تعليق واحد:
15/03/2014
أرشيفي الصحفي .. كابتن ماجد...أحسن لاعب في المجرة
›
تتطور لعبة كرة القدم بشكل مستمر، عبر العديد من خطط اللعب الجديدة التي تواكب العصر، والسرعة الهائلة التي صارت اللعبة تتميز بها، وكذلك قوا...
08/03/2014
أرشيفي السينمائي ..« 12 Years a Slave»: فيلم رائع يترك اثرا في الروح
›
«التاريخ يؤكد أن البشرية وضيعة..حافظ على إنسانيتك قدر المستطاع» لأفلام السير الذاتية دائما مذاق خاص، وكذلك كل الأعمال التي ناقشت التاريخ ...
20/02/2014
أرشيفي الصحفي .. الموسيقى.. الطريق «الأقرب» للحياة
›
الموسيقى هي الفن الوحيد غير المرئي، والذي لا نستخدم سوى حاسة السمع للاستمتاع به والتفاعل معه، مما جعله الأقرب إلى الروح، حيث تقل مساحات ا...
أرشيفي السينمائي .. فيلم «نبراسكا»: الرحلة العبثية قد تقودك إلى الحقيقة
›
يعود المخرج ألكسندر باين للطريق مرة أخرى، فبعد فيلم "About Schmidt " عام 2002 الذي يدور حول أرمل مشاكس لعب دوره جاك نيكلسون، يط...
أرشيفي السينمائي..فيلم «فيلومينا» .. الاستهلاك يصنع فيلما مملاً
›
تقول القاعدة السينمائية أنه عندما تقدم حكاية تقليدية فعليك أن تتناولها بشكل مختلف أي بطرح جديد، وإذا اضطررت إلى معالجتها بطريقة تقليدية ف...
09/02/2014
«أحلام داوود عبدالسيد التي لم يرها بنفسه»..المعلم هدهد والشيخ حسني...لقاء السحاب
›
اقتاد رجال المعلم هدهد الرجل الكفيف الذي حضر إليهم من أجل شراء نصيبه من "الكيف"، كما اعتاد منذ القبض على المعلم "هرم...
«أحلام داوود عبدالسيد التي لم يرها بنفسه»..اللواء والمقدم والمخبر.. القبض على سيد مرزوق
›
اقترب المقدم عمر من مكتب اللواء عمر الاسيوطي وعدل من وضع هندامه متجاهلا التحية العسكرية التي أداه المجند المكلف بالحراسة عند الباب، ثم طر...
هناك تعليق واحد:
«أحلام داوود عبدالسيد التي لم يرها بنفسه»..يحيى وشريف المرجوشي..«رسالة بلا بسملة»
›
يتحسس "شريف المرجوشي" خطواته حريصا على عدم إصدار أي صوت وهو يقترب من تلك الشقة التي قرر سرقتها في الأسكندرية، تضايقه عينه العاج...
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب